بين الخوف والثورة: حب ومغامرة في عوالم غير مرئية
الفصل الأول: البوابة الغامضة
كان “نادر” شابًا مولعًا بالتاريخ، يمضي أيامه بين صفحات الكتب القديمة والمخطوطات الدموية. لم يكن شغفه مجرد هواية، بل كان يشعر دائمًا أن هناك شيئًا مخفيًا بين السطور، سرًا لم يُكشف بعد. في أحد الأيام، خلال فترة طويلة لمكتبة جده الراحل، عثر على خطوط غريبة، مكتوبة بلغة بدت قديمة وغير قديمة
لم تكن مجرد كلمات،
الفصل الثاني: في قلب الحضارات القديمة
عندما فتح نادر جورج، ووجد نفسه في مدينة تعجّب، لكنه أدرك بسرعة أنها ليست مدينته. الملابس، البنية، وحتى اللغة التي يفهمها الناس، كلها لم تُنشأ إلى عصر مختلف. وأدرك أنه قد سافر عبر الزمن، إلى مصر القديمة، حيث كان الفراعنة لا يحكمون بحكم وقوة.
تجول بين الوضوح، وسمع الناس بوضوح عن ملك قوي يحكم الكون، ولكن هناك همسات عن تمرد سري يخطط للإطاحة به. ويحاول أن يحاول استيعاب ما يحدث، يقتربت منه فتاة ذات ملامح ونظرات ثاقبة، همست له:
– “أنت لست من هنا، أليس كذلك؟”
كانت الفتاة تدعى “نِفرت”، وهي جزء من منطقة سرية هناك لكشف فساد بعض الكهنة الذين يستغلونهم على الملك. دون أن لا نعرف كيف، وجد نادرا جزء منه من هذا الكامل، مجبرًا على خوض مغامرة محفوفة بالمخاطر.
الفصل الثالث: عبر الزمن مجددًا
بعد سلسلة الأحداث المثيرة، تبقى نادرة ونِفرت من كشف الحقيقة، مما حضر إلى إشعال فتيل الثورة ضد الظلم. ولكن قبل أن تتمكن من رؤية النهاية، بدأت الدوامة الضوئية في أزياء جديدة، وسُحب عبر الزمن مرة أخرى.
عندما استعاد وعيه، وجد نفسه في مدينة تبدو كأوروبا في العصور الوسطى. الشوارع مليئة بالفرسان، والناس غالباً ما لا تكون جذابة يُقال إلا المملكة. لكن عندما تتحقق هذه “الساحرة”، تكتشف أنها مجرد عالمة تُدعى “إيزابيلا”، هناك من يملك المعرفة في زمن يحارب العلم.
ساعدها نادرًا في الهروب من المحاكمة، وعرف أن الخوف من التغيير الدائم هو المعاناة الأكبر للبشرية.
الفصل الرابع: العودة إلى الحديث
في كل مرة يسافر عبر الزمن، كان يكتشف أن الخوف هو ما ييق التطور، وأن الحب والشجاعة هما مفتاح التغيير. وأخيرًا، وجد نفسه يعود إلى مكتب جده، لا يوجد شيء لم يحدث. لكن قلبه كان تنسيمًا بالقصص والدروس التي تعلمها.
نظرت إلى الخطوط، ولكن هذه المرة لم تكن تتخيل منها، بل ابتسم وسأل نفسه:
“إذا أتيحت لك القدرة على السفر عبر الزمن، فاي عصر ستختار؟”